يتساءل الشاب خليل من البليدة عن مصير مظلمته التي عرضها على والي البليدة، في لقاء جمعه به منذ مدة، أين تعهد الوالي تبعا لذلك بأنه سينظر في المسألة التي عرضها عليه ويجد حلا لأزمته ومن ثم يعود هذا الشاب أخيرا إلى أهله ويجتمع بأسرته. لكن الشاب ”خليل”، ظهرت عليه في الآونة الأخيرة خيبة الأمل وأحبطت معنوياته، لاعتقاده بأن الوالي ”نسي قضيته” خاصة بعدما رأى أن الحل الموعود لقضيته قد طال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات