ما زال سكان سيدي امحمد موسى ببلدية الحوش في ولاية بسكرة يتطلعون لإنجاز مشروع إعادة الاعتبار لزاوية القرية، الذي تقرر بعد زيارة وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي للمنطقة في 2006، حيث اطلعت على تاريخ هذا المعلم الديني وقالت إن مؤسس الزاوية الأول تجمعه علاقة بأجدادها. وفي سنة 2010 أنجزت الدراسة لكن عملية انطلاق الأشغال ظلت مؤجلة. وتاه أهل القرية بين مديريتي الثقافة والتعمير والبناء بحثا عن أسباب التأجيل. فهل انتهى المشروع بنهاية استوزار خليدة تومي؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات