38serv
ظهر عبد المومن خليفة في استجوابه، أمس، بمحكمة الجنايات بالبليدة، ملما بتفاصيل ترجع إلى 20 سنة. ومستشهدا بأمثلة من الواقع الجزائري، في ردود تثبت متابعته للأحداث.
بدا خليفة مرتاحا على العموم إلى درجة التنكيت والسخرية من بعض ما ورد في الاتهامات الموجهة ضده. وكان أبرز ما شد القاعة التي كانت تتلقف كلماته، أن فراره كان “حقنا لدماء الجزائريين” وأنه كان على “علم بنية غلق بنكه” وأنه “يكره الفرنسيين وسيقاضيهم يوما ما”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات