لا حديث في أروقة وزارة العلاقات مع البرلمان هذه الأيام إلا عن مكتب الوزير محجوب بدة، الذي تحول إلى مزار لمجموعة من إطارات الجمارك الوطنية، رغم أن الوزارة لا علاقة لها لا من قريب ولا من بعيد بهذا الجهاز. ويتساءل بعض الموظفين من ذوي الألسنة الطويلة: ربما أن للأمر علاقة بعمل شقيق الوزير مسؤولا في مؤسسة تسيير الميناء الجاف بالبليدة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات