الآن تأكدنا بأن التغيير الوزاري المرتقب لن يشمل وزير الاتصال ڤرين، ووزير الصناعة بوشوارب، لأنهما فشلا في مهمتهما وهي غلق صحيفتي “الوطن” و”الخبر” في ظرف ستة أشهر، حسب ما نشرته “الوطن”! وأن الاجتماع تم في رئاسة الجمهورية، في شهر أفريل 2014.
وما دام كل وزير يفشل في مهامه يبقى في مكانه، فإن فشل الوزيرين في غلق “الخبر” و”الوطن” في الزمن المحدد، فلا بد أن يمدد بقاؤهما في الحكومة لإنجاز المهمة!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات