يضحك الناس على قائمة المترشحين للرئاسيات القادمة وسبب الضحك هو المستوى الهزيل الذي وصل إليه ”مستوى ألحان وشباب” الرئاسيات في عهد بوتفليقة.!بعضهم شبه سابقة الرئاسيات بمباريات كأس الجمهورية حيث تلصق الفرق الصغيرة في ”معاقل” الفرق العريقة.! ونقول أنها تلعب أو تلاعبها الكرة.!إذا أردتم أن تعرفوا هل الجزائر تتقدم سياسيا أم تتأخر؟ فانظروا للانتخابات التي جاء بها بوتفليقة للحكم سنة 1999 وإلى الانتخابات التي ستجرى في 18 أفريل القادم.. والتي يطمع بعض الناس أن يغادر بها بوتفليقة الحكم. في 1999 ترشح ستة فرسان الواحد منهم اسمه يطلع النهار وترشح معه الفارس الذي يحمل تفويض الحق الإلهي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال