نظم، الأربعاء، الأساتذة المنضوون تحت نقابة المجلس الولائي الوطني لمستخدمي التدريس للقطاع ثلاثي الأطوار للتربية "كنابيست" بولاية ڨالمة، وقفتين احتجاجيتين، إحداهما داخل المؤسسات التعليمية العاملين بها، والثانية أمام مقر مديرية التربية بالولاية، احتجاجا على الأوضاع التي أصبح يتخبط فيها أساتذة وموظفو قطاع التربية بڨالمة، وما أفرزته من حالة غضب واستياء لدى الموظفين والأساتذة.
وقال المحتجون بأنّ الأوضاع وصلت حد "الإهانة والتهديد" من بعض الأولياء للأساتذة، على غرار حادثة متوسطة رابح فيصلي ببلدية بلخير، الخميس الماضي، بعد قرار تمسّك مجموعة من أساتذة هذه المؤسسة بطلب الإفصاح عن نتائج تحقيق وزاري منجز حول "تجاوزات وخروقات" حدثت العام الماضي على حد قولهم، والتشنج الذي وقع من بعض الأولياء ومن بينهم أحد المنتخبين الولائيين، وتعرّض أستاذة الفيزياء للإهانة والدفع من المنتخب الأخير، كما ذكروا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات