تواجه عائلات مقيمة في المنطقة الأمنية لسد تابلوط بولاية جيجل، خطر التشرد في عز فصل الشتاء البارد، بعد صدور قرار من السلطات المحلية بإخلاء مساكنهم، بحجة حصول هذه العائلات على التعويضات المالية نظير “اقتلاع جذورها”. ولم يجد المواطنون ومنهم مربو مواش، أي مساندة من السلطات والمنتخبين. ويشتكي المتضررون من عملية الترحيل، من محدودية المبالغ المالية التي دفعت لهم كتعويضات هي أقل بكثير من قيمة ما يملكونه، في ظل غلاء مواد البناء والعقار بالولاية والذي بلغ مستويات قياسية في السنوات الأخيرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات