وصف بعض المتابعين للشأن المحلي في بوفاريك، أن ما يحصل من أحداث متسارعة مطلع العام 2019، مرده إلى أن لعنة حلت بالبلدية، أو عينا أصابتها، خاصة في مجال التجارة، ما جعل المنطقة التي كانت مخزن أوروبا لكل أنواع الفاكهة والحمضيات والخضار تتحول إلى مدينة للأحزان واللامبالاة، مع ظاهرة رمي أطنان من منتوج البرتقال في القمامة، بوجود نية سيئة لدى بعض التجار لتفادي انخفاض الأسعار، إضافة إلى الحريق المشبوه في السوق الشعبي المغطى الذي خلف مقتل حارسه تفحما، وخسائر في غالبية المحلات، وهي الحادثة التي ما يزال التحقيق جاريا حولها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات