لم تقم المقاولة المكلفة بإنجاز أشغال تهيئة محيط محطة مترو جسر قسنطينة، بجوار مسجد عبد الله بن مسعود في الجزائر العاصمة، بإكمال مشروع تركيب البلاط، رغم قيامها بأعمال الحفر وإزالة البلاط القديم، كما فعلت في الجهة الرئيسية التي تم تدشينها في نوفمبر الماضي. والمؤلم في الأمر أنه زيادة على تشويه جمالية المكان، تعرضت المواد الأولية والبلاط خصوصا لعمليات نهب وتخريب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات