تلقى رئيس ترجي مستغانم، في ظرف قصير، ضربتان موجعتان، الأولى عندما خسر وبفارق شاسع كرسي مجلس الأمة في الانتخابات الأخيرة أمام مرشح الغريم الأرندي، رغم أغلبية أصوات الأفالان عبر مجلس مستغانم البلدي وفي المجلس الشعبي الولائي، إذ أنه طعن في الظهر ومن نار صديقة حسب مقربيه الأفالانيين. أما الضربة الثانية، فكانت الهزيمة الكروية وغير المنتظرة للترجي أمام شبيبة سكيكدة في أول لقاء من مرحلة العودة من البطولة، فكانت هي الأخرى موجعة لأن رئيس الترجي كان ينوي فوزا للرفع من المعنويات بعد صدمة “السينا” ونسيان تجربة سياسية أفالانية فاشلة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات