+ -

يضطر المرضى في خنشلة إلى دفع مبلغ 1500 دج ليقرأ الطبيب الأخصائي نتائج التحاليل الطبية أو الأشعة بإلزامهم بأخذ موعد آخر والانتظار والدفع من جديد، رغم أن هذا الطبيب هو الذي طالبهم بإجراء التحاليل أو الأشعة في ظل سكوت مسؤولي القطاع المحليين والولائيين وحتى نقابات الأطباء التي يفترض أن تفضح مثل هذه الممارسات. فإلى متى يستمر استغلال معاناة المرضى بهذه البشاعة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات