قدّر البنك العالمي نسب النمو في الناتج المحلي الخام للجزائر، بـ 2 في المائة سنة 2019 و1.3 في المائة في 2020. ويعكس التطور البطيء للنمو للناتج الجزائري تأثر الاقتصاد بتبعات تراجع أسعار المحروقات، من جهة و الفشل في إيجاد بدائل فعلية وفاعلة خارج دائرة المحروقات. سبق لهيئة بروتون وودز، في أكتوبر الماضي، أن أكدت في تقريرها الخاص بتوقعات النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أنه "من المتوقع أن يبقى النمو في الجزائر مستقرا فوق 2 بالمائة في المتوسط إلى غاية نهاية العشرية"، إلا أن التوقعات المحينة بنسبة 2.5 بالمائة حتى وإن كانت في انخفاض مقارنة بنسبة 3.5 بالمائة المتكهن بها في الإصدار السابق للتق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال