+ -

فصل رئيس بلدية توصف بالهامة في المدية، من حزبه بطريقة مفاجئة وصارمة مؤخرا لأسباب لم تبق مجهولة، إذ أن مقربين من هذا الحزب مختصين في “الجوسسة والجوسسة المضادة” بين حزبهم والحزب المستفيد من عملية الفصل تلك، تبادلوا سرا أخبارا عن أن “المير” إياه متهم بالانقلاب الأبيض على حزبه بالتخلي عن صوته لصالح مرشح حزب آخر في انتخابات التجديد النصفي لمجلس الأمة، وبهذا يكون “رئيس البلدية قد قضى نحبه النضالي الذي أوصله إلى سدة رئاسة تلك البلدية، من باب الغلبة للأقوى وليست للأوفى، على حد تعليق من علموا بهذا السر.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات