أصيب مرشح ”الدولة” في ولاية غربية بصدمة كبيرة عندما بلغه أن ”المهمة التفتيشية لمصالح الضرائب” التي عمل المستحيل لإرسالها للتدقيق في حسابات شركة يملكها منافسه من حزب ”الموالاة” على منصب مجلس الأمة، وجدت حسابات الشركة ”صافية”. ومنحته شهادة تثبت أنه يدفع ضرائبه بطريقة عادية. واندهش المستثمرون وأرباب المؤسسات عندما انتشر هذا الخبر في الولاية التي ينشطون فيها، وللطريقة التي يتم بها ”تسخير أجهزة الدولة في المنافسات الحزبية”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات