علق الكثير من المواطنين على الصور التي تظهر على صفحات رسمية بولاية ڤالمة، لعمليات المعاينة التي تتم، بأن “البطاقات التقنية لبعض المشاريع التي لم تنجز منذ سنوات، أو تلك المفتوحة في شكل ورشات ولا يعلم إلا الله وحده آجال انتهائها، ما هي إلا عملية “عبثية” أو كما قالوا “ما كان والو من ورائها غير استعراض إنجازات طال أمد إنهاء الأشغال بها”، حيث أنه يتم تثبيت لوحات تضم المسار التقني لإنجاز المشروع، وبمجرد أن تنتهي عملية التدشين والمعاينة تغرق المشاريع في سبات طويل. والغريب في الأمر أن بعض الوجوه التي كانت سببا مباشرا في الانتكاسة التنموية بالولاية تتكرر في مختلف الصور، وهو ما جعل “الڤالمية” يطالبون الوالي باتخاذ قرارات بعيدا عن أهوائهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات