تم رفض ملف ترشح رئيس بلدية ششار في ولاية خنشلة لانتخابات مجلس الأمة لأسباب لم يفصح عنها، في الوقت الذي كان ملف نفس الشخص قد تم قبوله حين ترشح للانتخابات المحلية، وهو ما جعل عدة استفهامات تطرح حول هذه القضية، هل الرفض تم لصالح مرشح آخر للفوز أم أن ملف رئيس البلدية مر خلال انتخابات شهر نوفمبر من السنة الماضية وكان فيه ما يقال؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات