+ -

 انتقد مواطنون بڤالمة غياب دور جمعية أولياء التلاميذ تماما عن دائرة الاهتمام بشؤون التلاميذ، في وقت أصبح، حسبهم، اللوم على المنتخبين المحليين ضربا من الخيال، حيث أن هؤلاء لا شغل لهم غير الاجتماعات والتقاط الصور في مناسبات مختلفة، في وقت تغرق المدارس الابتدائية في مشاكل لا حصر لها، تماما كحال تدهور وضع مراحيضها، حيث أن الحديث عن شح المياه أصبح أهون أمام عدم توفرها، ليصل الأمر إلى الأبواب التي لم تعد موجودة، حيث اكتفت إدارة إحدى المدارس بتثبيت ستار وفقا للمفهوم العامي (كلّة) كالتي تثبت بمداخل الغرف في المنازل. فهل عجز المدارس وصل لهذا الحد؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات