يروج حديث عن محاولة أحد المترشحين لانتخابات السينا بولاية سهبية شرقية، ”شيطنة” بقية منافسيه عبر إلصاق تهمة المال الفاسد بهم، وحتى سعيه إلى إقحام المصالح الإدارية والأمنية في معركته المركزة حول إفراغ الساحة أمامه. وبالمقابل، يثابر نحو إبراز مفاتنه النضالية ورصيده السياسي ونظافة يده. وأمام الوضع القائم، استعار متتبع للساحة مقولة: ”إذا دخل الفقر من الباب، خرج الحب من النافذة”، ليحوّلها إلى: ”إذا دخل الصوردي إلى الجيب، خرج الولاء من القلب”. للإشارة، تقول الأقاويل و”الشقشقات الكلامية” بأن بورصة الأصوات قد استقرت نسبيا عند سعر 30 مليون سنتيم للصوت.. فهل تنتصر دعاية الرصيد النضالي والنظافة، أم ينتصر ”الصوردي”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات