خلّف خبر انسحاب مترشح التجمع الوطني الديمقراطي في البليدة، من سباق انتخابات مجلس الأمة، أياما فقط قبل تاريخ تنظيمها، هزة وصدمة بين مناضلي الحزب، في حين تسبّب انتشار الخبر سريعا بين مناضلي الحزب الغريم جبهة التحرير الوطني، فرحة امتزجت بحيرة، بررها البعض بالمخاوف من أن يعدل المُترشح المُنسحب عن قراره ويعود للتنافس، خاصة وأن دوافع رميه للمنشفة والانسحاب، كشفت أن هذا الأخير يكون تعرّض لضغوط ”ما” بسبب تصريح مسؤول محلي، سبّبت له إحباطا شديدا جعلته يَستسلم... الحادثة فتحت الباب أمام التعليقات من أن هذا الانسحاب قد يمكّن الحزب الغريم من الفوز بكرسي ”السينا” بعد أن سيطر الأرندي عليه لما يزيد عن 3 عهدات كاملة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات