+ -

 لم يعد نشاط تقديم الدروس الخصوصية يقتصر على الأساتذة فحسب، بل تعداهم إلى غيرهم من خارج قطاع التعليم، ربما لدواع مادية. فبإحدى بلديات ولاية ميلة، دأب طبيب على تقديم دروس خصوصية في مادة الفيزياء لفائدة أفواج كثيرة من تلاميذ الأقسام النهائية، وهو النشاط الموازي لهذا الطبيب الذي يحترف مهنة الطب، إلى جانب نشاطه السياسي ضمن المجلس الشعبي للبلدية التي يقيم فيها. فهل مهنة طبيب ما تزال لا تلبي ظروف المعيشة المتزايدة في الغلاء، أم أن الرجل شغوف بمهنة التعليم، كما أن الأمر يدر عليه مداخيل إضافية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات