اضطر عمارة بن يونس إلى إخلاء المقر الذي يشغله حزبه، الحركة الشعبية الجزائرية، بشارع ديدوش مراد في الجزائر العاصمة، بعد أن استعادته سونلغاز صاحبة الملكية إثر قرار قضائي. وفوق ذلك، دفع حزب بن يونس 300 مليون سنتيم كمتأخر تأجير المقر، حيث شغل مكاتبه منذ سنوات بفضل تدخل الوزير السابق عبد السلام بوشوارب. وكان بن يونس قد أخلى الإقامة التي كان يشغلها بنادي الصنوبر بعد أن غادر الوزارة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات