38serv

+ -

يكتوي إيمانويل ماكرون بالنار التي أوقدها حين فجرت مسيرته نحو قصر الإليزيه الأحزاب التقليدية وأحدثت "ليفتينغ" واسع للحياة السياسية الفرنسية.

دون أن يدري مهد أصغر رئيس جمهورية في تاريخ فرنسا الطريق لأصحاب "السترات الصفراء" بتركيزه في خطاباته أن زمن الأحزاب التقليدية والثنائية القطبية "يمين - يسار" قد ولى وأنه يمكن الوصول إلى المبتغى دون المرور عبر التنظيمات التقليدية من أحزاب سياسية ونقابات.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: