أوردت الجمعية الجزائرية لأطباء تقويم الأسنان، اسم طبيب سيقدّم محاضرة في اختصاصه بمناسبة مؤتمرها السنوي، ليكتشف عدد من الزملاء، أنّ الضيف الذي زيّنت صورته إعلانات المؤتمر من أشد المدافعين عن الصهيونية، ما أدخل المنظمين في حالة ارتباك وردّوا على استفسارات من نبّهوهم لخطورة توجيه الدعوة لمثل هؤلاء الأشخاص، بأنهم لم يكونوا على علم بتوجّهات المحاضر المدعم للصهيونية التي تقتل الشعب الفلسطيني. وجاءت الحادثة لتطرح تساؤلات عن الجمعية التي تضم عشرات المختصين في تقويم الأسنان، لكنها في الحقيقة يسيّرها أقل من ثلاثة أشخاص يحددون توجهاتها دون استشارة الغير بالرغم من كفاءاتهم العلمية المشهود لها وطنيا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات