يحدث في ولاية ڤالمة فقط أن يتم إطلاق الاسم نفسه على أكثر من منشأة أو شارع، ولعل المثال الصارخ بعاصمة الولاية يظهر في أن تحمل المدرسة الابتدائية الواقعة بحي الكرمات اسم “عبد المجيد الشافعي” وهو الاسم نفسه الذي تحمله دار الثقافة، وكذلك يحمل الشارع الرئيسي (البولفار) بوسط المدينة اسم الشهيد “سويداني بوجمعة”، وهو اسم مشترك يحمله مجمع العلوم الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية التابع لجامعة ڤالمة. فهل هذا تعظيم فقط لأمثال هذه القامات أم أن الولاية لا يوجد بها أعلام وثوار غيرهما؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات