في الوقت الذي كان الجميع ينتظر أن يرتفع عدد الرحلات بمطار باتنة حتى يصبح يلبي الطلب المتزايد لسكان ثلاث ولايات مجاورة، مع بقاء تسميته “الدولي” كشعار يغطي غابة فارغة من محتواها، عاد سيناريو تأخر الرحلات عن موعدها، وهو ما تسبب في تعطل أشغال المسافرين ومتاعب صحية لكبار السن والمرضى الذين اشتكوا من تلك التأخرات التي أقعدتهم لساعات إضافية في كراسي قاعات الانتظار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات