+ -

دون سابق إنذار، شهدت مختلف الطرق المؤدية إلى الجزائر العاصمة، يوم أول أمس، ازدحاما مروريا خانقا نتيجة التضييق الذي مارسه عناصر الدرك الوطني عبر مختلف حواجزه على حركة سير المركبات. الأسوأ كان في انتظار المواطنين القادمين للجزائر العاصمة عبر الجهة الشرقية ممن تم ”احتجازهم” لساعات طويلة بعد الغلق شبه الكلي لكل المداخل الشرقية، سواء عبر الطرقات الوطنية أو السريعة وحتى عبر الطريق شرق غرب، دون مراعاة لتداعيات ذلك على المرضى وكبار السن والأطفال بشكل خاص.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات