+ -

 لا يزال الشعب الجزائري، في كل سنة، يحيي ذكرى اندلاع الثورة التحريرية الكبرى، التي استشهد فيها إلى غاية الاستقلال مليون ونصف المليون شهيد، وها هو مقام الشهيد بقرية بلحاجي بوسيف ببلدية العريشة جنوبي ولاية تلمسان يتعرض للإهانة التي طالته، حتى غزته الأوساخ وبقايا قارورات الخمر، هذا الأمر اعتبره السكان إهانة لمن ضحوا بأنفسهم من أجل الجزائر وإهانة للجزائر بأسرها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات