مع تقدم الإنسان في العمر، تصل أنسجة أي عضو في الجسم إلى النقطة التي يتوقف عندها عن بناء خلايا جديدة، أو عن الاستعاضة عن الخلايا التي تموت بأخرى جديدة، أو أن تصبح وتيرة بناء خلايا جديدة أبطأ من وتيرة انهدام جزء من خلاياه بيولوجيا، وبذلك تبدأ أعراض الشيخوخة مع بدأ فقدان العضلات ما بين 0.5 إلى 2 في المائة من خلاياها سنوياً.
وقد تمكن علماء جامعة بيتسبرغ الأمريكية من اكتشاف طريقة لاستعادة العضلات التالفة عملها الطبيعي في الجسم، ومقاومة الترهل والترخّي في الكبر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات