اشتهرت منطقة رجاص بولاية ميلة، وظلت تفتخر بكونها بلدية زراعية بامتياز، إلى جانب مصنع الجبس الذي يتربع على مساحة 4 هكتارات وذاع صيته في كامل ربوع الوطن، إلى غاية التنازل عنه لصالح أحد الخواص الذي قام بغلقه منذ أكثر من ثلاث سنوات وعرض عتاده للبيع ليحوّله إلى مصنع لبيع الخرسانة المسلحة!! فأين هي السلطات المحلية من كذا غض الطرف؟ أم أنها تنتظر حتى تمتد إلى مزرعة “أعميرة أحمد” وإلى مستودع تخزين الحبوب المعروف باسم “الدوك” آخر قلاع رجاص الشامخ؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات