+ -

 منع أبطال إفريقيون في رياضة الترومبولين بكل الطرق، يوم الأحد الماضي، من ملاقاة وزير الشباب والرياضة خلال وقوفه على تقدم أشغال إنجاز مشروع المسبح الأولمبي بقصر البخاري جنوبي ولاية المدية، والسبب هو مخاوف من كشف مستور ما يجري بين فريق هذا الاختصاص الرياضي، الذي لمع فيه أبناء قصر البخاري وطنيا وإفريقيا منذ سنوات، والرابطة الوطنية لهذه الرياضة من خلافات بلغت حد سعي بعض الأطراف إلى كسر هذا الفريق، علما أن الأخير حظي بتكريم من والي المدية مؤخرا بمناسبة إحياء ذكرى اندلاع ثورة التحرير اعترافا بما حققه من نتائج. فمن يقف مثلا وراء حرمان أبطال رياضيين كهؤلاء من المشاركة في ألعاب موسكو؟ وما الفائدة من هذا الحرمان الذي أثر سلبا على معنويات الرياضيين وجعلهم يفكرون في الاعتزال أو الهجرة بعيدا عن هذه الأجواء؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات