أهم ما ميز خبر استقالة أو إقالة الأمين العام للحزب العتيد، جمال ولد عباس، هو الصدى وردات الفعل وعلى نطاق واسع من المناضلين الشباب في صفوف الحزب في ولاية مستغانم، بتبادل التهاني وطيّ مرحلة ولد عباس، آملين أن لا تتوقف آلة التغيير عند منصب الأمين العام، بل أن تمتد يدها لآخرين وهذا خدمة للحزب بفتح المجال لجيل ما بعد الاستقلال لتحمل مسؤولياتهم وإنهاء الأبوية عليهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات