شيّعت جنازة الزميل والصديق والأخ الصحفي بجريدة "الخبر" محمد شراق إلى مثواه الأخير، زوال اليوم، بمقبرة عبان رمضان في بلدية حمادي، شرقي العاصمة، في جو مهيب وحزين بحضور جمع غفير من زملاء وأصدقاء ورفقاء الفقيد في المهنة وأقاربه وجيرانه وممثلين عن تشكيلات سياسية.
ووري الثرى، زوال اليوم، جثمان الزميل الصحفي محمد شراق عن عمر يناهز 43 سنة، بمقبرة عبان رمضان، مباشرة بعد صلاة العصر، في جو جنائزي مهيب وحزين لم يستسغ فيه الزملاء والأصدقاء والرفاق السرعة التي غيّب فيها الموت محمد عن الأنظار، نعم الزملاء والأصدقاء الذين بكوه لإحساسهم بمرارة وألم الفقد ولسان حالهم يقول: "إن كل آلامنا ودموعنا وقلقنا نابعة من أننا لن نراك بعد اليوم في دنيانا".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات