شهدت طرقات ولاية خنشلة الوطنية منها والولائية وحتى الحضرية تهيئة وزخرفة بعد تسريب خبر زيارة الوزير عبد الغني زعلان الذي صار مواطنو الولاية منه ”زعلانين” بسبب حالة الطرقات والشوارع، ولكن عندما تم التأكد من أن الزيارة ألغيت لأسباب مجهولة ندم هؤلاء المسؤولون والعمال على القيام بكل تلك الأشغال واعتبروا أنها ستذهب أدراج الرياح. فإلى متى نعمل خوفا من المسؤولين فقط؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات