عُلم من أوساط فلاحية بأن العديد من مالكي غرف التبريد بالجهة الشرقية لولاية المدية عمدوا إلى توريد تفاح باتنة ونقاوس وبريكة وغيرها لتعبئة غرفهم وإنقاذ موسمهم من الإفلاس، بعدما عجزوا عن جمع الكميات المطلوبة من حقول وأسواق المدية كما جرت العادة، ليبقى السؤال: أين يذهب منتج الولاية من التفاح؟ الأغرب أن سعر هذا التفاح لم ينزل بعد عن 250 دينار للكيلوغرام لنوعية متوسطة، حارما بذلك أغلبية العائلات المحلية من تناوله وهي التي أصبحت علامات الاستنكار تلازم أربابها عبر الأسواق المحلية. فهل يعود ذلك إلى ضعف في الإنتاج أم ماذا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات