ترك انسحاب مرشح الأفالان للتنافس على مقعد مجلس الأمة، في سوق أهراس، لصالح منافسه، علامات استفهام وسط منتخبي الحزب، لا لشيء إلا لكون المنسحب قدم ترشحه وفقا للأطر النظامية ولتعليمات ولد عباس، في حين ترشح الثاني عن طريق التزكية بمحافظة سدراتة التي لم تسمح لأي منتخب بالترشح سواه. الغريب في الأمر، أن المزكى من طرف المحافظ أعيدت تزكيته مجددا بعدما تحتم حجب صندوق الانتخاب من قاعة ميلود طاهري، لتجري العملية التي قيل عنها الكثير مخلفة ما روجت له قيادة الحزب، بانتظار ما إذا كان بإمكان المزكى الفوز بمقعد “السينا” على حساب مرشحي الأحزاب الأخرى، خاصة مرشح الأرندي الذي يقال إنه العقبة الوحيدة أمام حصول الأفالان على المقعد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات