يبدو أن قيادات الصف الثاني في الأرندي، التي اعتلت المشهد فجأة للإطاحة بأحمد أويحيى من على رأس الأمانة العامة للحزب سنة 2013، عادت إلى حجمها الطبيعي بعد عودة الرجل إلى مراكز المسؤولية. فقد ظهر الطيب زيتوني ومعه نورية حفصي وهما من أسّسا ما يعرف بلجنة إنقاذ الأرندي، معزولين في المجلس الوطني الأخير للحزب، حتى أنهما تناولا وجبة الإفطار في قاعة جانبية بعيدا عن القاعة المخصصة للشخصيات المدعوة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات