اعترف والي الجلفة الذي لم يمض على تعيينه أكثر من شهر بأن هناك الكثير من المشاكل التي تحتاج إلى حلول عاجلة عن طريق التكفل بها ماديا في إطار المشاريع البلدية أو القطاعية، وأخرى معقدة لا بد من التريث عندها وحلها بطرق لا تحتاج إلى أموال أو أرصدة بل إلى احترام المسؤوليات وصلاحيات كل طرف، إضافة إلى الصدق في المبادرة. فهل ينجح والي الجلفة في تحديد الدواء بعدما شخّص الحالة، خاصة أن الولاية تعيش على وقع أزمات متعددة الأوجه؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات