عكس ارتياح سكان ولاية الطارف، فإن الخيبة سادت أوساط “بارونات” المشاريع المحلية وشركائهم في الإدارة، على خلفية بقاء محمد بلكاتب على رأس الجهاز التنفيذي بموجب الحركة الأخيرة في سلك الولاة، وهو المسؤول الذي هدد بإجراءات ردعية وشرع فعليا في تنفيذها بعد تحديد مسؤوليات الغش المفضوح الذي نخر منجزات التنمية المحلية وأكثرها كارثية عمليات التهيئة العمرانية والتحسين الحضري والري والتطهير وترميم المدارس، التي استهلكت أكثر من 2000 مليار سنتيم في ظرف 4 سنوات الأخيرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات