تسعى غرفة التجارة و الصناعة الجزائرية الفرنسية التي يرأسها ميشال بيساك إلى ترقية أكبر للاستثمارات الفرنسية خارج المحروقات في الجزائر وكذا علاقات الأعمال بين البلدين.
وأضاف بيساك خلال ندوة صحفية نظمت اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة إن "هدفنا يتمثل في التأكيد للمستثمرين الفرنسيين بأن الجزائر بلد آمن".وعن سؤال حول مناخ الأعمال في الجزائر أوضح بيساك أن رؤساء المؤسسات الفرنسيين الذين كانت لهم فرصة زيارة الجزائر تفاجؤوا "بالأمن" الذي يميز الفضاء الاقتصادي للبلاد. وتابع قوله إنه "على الرغم من تغيير القوانين و النصوص التنظيمية إلا أنه لا يزال لدى رجال الأعمال الفرنسيين تلك الإرادة في الاستثمار في الجزائر، إننا هنا و نحن نتأقلم مع القوانين الجديدة".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات