+ -

بعد إصرار الـ37 عضوا من المجلس الشعبي الولائي لولاية الجلفة على ضرورة عقد دورة استثنائية خاصة بقطاع التربية، ورغم أن رئيس المجلس حاول إقناعهم بالعدول عن قرارهم بحجة أن الوالي لايزال حديث التعيين ولا يعرف تفاصيل القطاع، إلا أنه فشل وأصرّ الأعضاء على مطلبهم، لينجح الوالي في جعلهم يتنازلون عن مطلبهم وتتحول الدورة إلى مجرد لقاء، بل نجح أيضا في أن يجر المنتخبين إلى مقر الولاية، حيث تم عقد اللقاء بقاعة الاجتماعات وهذا ما جعل الكل يعلق أن ”الهوشة” التي خلفها الأعضاء لم تصل بهم إلا للقاء مصغر وبعيدا عن الإعلام.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات