جمعية المنتخبين السابقين لتعويض لجان المساندة

+ -

تتسارع الأحداث في الأفالان وخارجه من أجل إنجاح مشروع العهدة الخامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، رغم الخلافات بين مختلف أجنحة الحزب، مثلما هو الحال بين الأمين العام جمال ولد عباس ووزير العلاقات مع البرلمان محجوب بدة.

خلفيات ما يمكن اعتباره أزمة بين ولد عباس ووزير الأفالان للعلاقات مع البرلمان، محجوب بدة، ترجع بالأساس إلى مبادرة هذا الأخير من أجل تشكيل فصيل تابع للأفالان يلجأ إليه في حالات الطوارئ لتغطية عجز الحزب العتيد في تحريك قواعده لمد الغطاء الحزبي على مشروع العهدة الخامسة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات