+ -

أعلنت ولاية البليدة حالة طوارئ بسبب مسبح بوعلام ماجور في بلدية بوفاريك، وأمر الوالي بغلقه يوم 16 أكتوبر الماضي بناء على تقرير المكلف بالرياضة على مستوى المجلس الشعبي الولائي، يؤكد فيه أن روائح كريهة تنبعث من المسبح وأن لون الماء تغيّر نحو الأخضر لعدم تجديده منذ ثلاث سنوات، بل إن التقرير حمل مخاوف من انتشار الأمراض والأوبئة وأعاد إلى الأذهان داء الكوليرا الذي ضرب الولاية بسبب الماء، غير أن الصادم في القضية هو إعادة فتح المسبح، أول أمس، دون أي عملية تطهير أو تجديد للماء، بما يطرح عدة تساؤلات ويثير الشكوك حول خلفيات الغلق ثم الفتح.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات