ابتكرت طبيبة مكياجا مقاوما للأسيد الحارق، استلهمته من ضحية تعرضت لهجوم بالحامض الحارق تدعى، كيتي بايبر..
وتقول الدكتورة ألماس أحمد، عمرها 32 عاما، إنها أمضت العقد الماضي بأكمله في تصميم مادة كيميائية يمكن استخدامها في مستحضرات التجميل، لحماية الأشخاص من الحروق الحمضية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات