+ -

اعترف والي الجلفة، وهو الذي لم يمض على تعيينه على رأس الولاية رقم 17 أقل من شهر، بأن هناك الكثير من المشاكل التي تحتاج حلولا عاجلة والتكفل بها ماديا في إطار المشاريع البلدية والقطاعية، وأخرى معقّدة لا بد من التريث بخصوصها وحلها بطرق لا تحتاج إلى أموال، بل إلى احترام المسؤوليات وصلاحيات كل طرف، إضافة إلى الصدق في المبادرة. فهل ينجح والي الجلفة في تحديد الدواء بعدما شخّص الحالة، خاصة أن الولاية تعيش أزمات متعددة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات