نجح الديوان الجزائري المهني للحبوب في المساواة بين سعر القمح الفرنسي مع نظيره الروسي، وذلك في نهاية المفاوضات التي جرت بين الديوان الذي أثبت قدرات ”هائلة” في الحفاظ على تموين الجزائر من مختلف الحبوب، دون تسجيل أيّ ندرة في السوق. وتكون الجزائر بهذا ”الإنجاز” في طريق كسر هيمنة الفرنسيين على المخابز في الجزائر، والتي كان القمح الفرنسي يحتكرها لسنوات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات