عكس ما كان منتظرا لم يكشف الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان شيئا عن ظروف مقتل الصحفي جمال خاشقجي، عدا تأكيده أن العملية "سياسية" وخطط لها.
عاد أردوغان في الخطاب الذي ألقاه أمام الكتلة البرلمانية لحزبه، لحيثيات عملية الاغتيال التي حضر لها بداية من 28 سبتمبر، بتنقل موظفين من القنصلية إلى الرياض لتحضير العملية، ثم قدوم فريق متكون من 15 شخصا يوم الفاتح أكتوبر، أي قبل الاغتيال قام بزيارة عدة مواقع في إسطنبول كغابة بلغراد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات