أحيط مشروع إنجاز مركب رياضي وطني ببلدية عين الزانة الحدودية في ولاية سوق أهراس بالكثير من التهويل الإعلامي والزيارات الوزارية المتكررة سنة 2015، قبل أن يطوى ملف هذا المشروع ويوضع أدراج النسيان كغيره من المشاريع الرياضية التي وعدت بها ولاية سوق أهراس. المركب الذي قيل، آنذاك، إنه سينافس مركب عين دراهم التونسية التي لا تفصلها عن بلدية عين الزانة سوى حوالي 60 كلم على استقطاب النخب الرياضية الوطنية والأجنبية، تحول مؤخرا إلى أطلال بعدما هجرته المقاولة التي نسفت عدة هكتارات من أشجار الزان والفلين، ما دفع بمديرية الغابات للاعتراض على المشروع، فيما شكك الوسط الرياضي في نية تجسيده.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات