نفت مديرية الجزائرية للمياه بولاية الطارف بأن تكون مصالحها قد وزعت مياه غير معالجة بمادة الكلور قبل حادث التسمم الجماعي منذ أيام ببلدية بوثلجة، خاصة وأن الإصابات تجاوزت 120 حالة أكثرها من فئة الأطفال. لكن بيان المديرية لم يكشف مصدر أو سبب التسمم الذي يبقى مجهولا، بحسب مديرة المؤسسة بعد مضي أكثر من أسبوع على الحادثة، ما جعل الكثيرين يعلقون على الأمر بأن التبرير الذي ورد في البيان هو ”عذر أقبح من ذنب”، أو ربما ننتظر من يقول ويفاجئ الجميع بأن حالات التسمم من فعل أياد خارجية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات