تحرك نشاط اتصالي مكثف منذ إعلان شغور منصب رئيس المجلس الشعبي الوطني، من قبل مكتب المجلس، وذلك في شكل محاولات بعض الأطقم الإدارية التي كانت في محيط السعيد بوحجة، التموقع في المشهد الجديد الذي ارتسم فجأة وبسرعة في المؤسسة وسط ذهول الجميع، وذلك من خلال ربط العلاقات مع المرشحين المحتملين لرئاسة الهيئة التشريعية وهم حوالي خمسة. والغريب أن بعضا منهم كان سببا غير مباشر في اضطراب العلاقة بين بوحجة ومناوئيه من خلال عدم لعب دورهم الاستشاري والإداري بكفاءة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات